لا ننسى أبداً حين عدّنا من مدرستنا نتسابق في الطريق الزراعي الواصلة بين القرية ومدرستنا التي تبعد أكثر من 1400متر, تسابقنا أحلام الطفولة وبراءتها
نتسابق ونحن ننشد ذلك النشيد الذي أعطانا إياه معلمنا اليوم نتسابق ونحن ننشد ذلك النشيد ونحلم باليوم الذي سنطرد فيه المحتل ونهزم اليهود ويعود أهلنا إلى أرضهم وبيوتهم وبياراتهم كان ذلك عام 1980 وكبرنا وبدأ ذلك الحلم يكبر معنا بأننا لابد عائدون وللمحتل طاردون ولازلنا ننشد
نتسابق ونحن ننشد ذلك النشيد الذي أعطانا إياه معلمنا اليوم نتسابق ونحن ننشد ذلك النشيد ونحلم باليوم الذي سنطرد فيه المحتل ونهزم اليهود ويعود أهلنا إلى أرضهم وبيوتهم وبياراتهم كان ذلك عام 1980 وكبرنا وبدأ ذلك الحلم يكبر معنا بأننا لابد عائدون وللمحتل طاردون ولازلنا ننشد
فلسطين داري
ودرب انتصاري
تظل بلادي
هوى في فؤادي
ولحناً أبياً
على شفتيا
وجوه غريبة
بأرضي السليبة
تبيع ثماري
وتحتل داري
وأعرف دربي
ويرجع شعبي
إلى بيت جدي
إلى دفء مهدي
فلسطين داري
ودرب انتصاري
ودرب انتصاري
تظل بلادي
هوى في فؤادي
ولحناً أبياً
على شفتيا
وجوه غريبة
بأرضي السليبة
تبيع ثماري
وتحتل داري
وأعرف دربي
ويرجع شعبي
إلى بيت جدي
إلى دفء مهدي
فلسطين داري
ودرب انتصاري