بما أننا في زمن لا يقبل الحكايا القديمة ولا يقيم لعبره وزنا لا بد من وقفة للتأمل إذ نحن في زمن قلَ فيه من يقبل على قراءة ما أصدرته دور النشر لسبب أولآخر ورغم كل المغريات الفكرية والجمالية التي تعمل جاهدة على تأمنيها لاستقطاب قرَاء
وإن حق لي أن أعلل قلة الإقبال على الكتاب وقراءته أقول:الآن الأولويات في حياة الجيل للحاضر الجديد الفضائيات والنت بل الفضائيات التي أصبحت الأجيال مدمنة على مشاهدتها وتطبيق ما يعرض فيها حتى ولو خلت برامجها من الفائدة هذا طبيعي حياة معاشة على أكل المعلبات والاهل دقة قديمة والهوايات الدخول على مواقع جديدة عبر النت ولاسيما مواقع التعارف والمواقع غير الأخلاقية أما اللباس أصبح لا يمت للحشمة بصلة فالموضة تتطلب العودة إلى ورق التوت أما الثقافة فهي ثقافة الأغاني ذات الشعارات الساقطة والمعاني التافهة .عادي أن تصبح الفضائيات الغربية كفيلة برسم طموحات الشباب أغلب طموحات الشباب العرب إناثا وذكورا
واليوم عادي أن تؤخذ الحكمة من أفواه العاطلين عن العمل وعادي تطبيق مقولة ما لذة العيش إلا للمجانين ومع ذلك نتفاءل بالخير لنجده وأخيرا أطلب التأمل في واقعية ما تمَ التعليق عليه مع احترامي لكل الآراء الناتجة عن التأمل
وإن حق لي أن أعلل قلة الإقبال على الكتاب وقراءته أقول:الآن الأولويات في حياة الجيل للحاضر الجديد الفضائيات والنت بل الفضائيات التي أصبحت الأجيال مدمنة على مشاهدتها وتطبيق ما يعرض فيها حتى ولو خلت برامجها من الفائدة هذا طبيعي حياة معاشة على أكل المعلبات والاهل دقة قديمة والهوايات الدخول على مواقع جديدة عبر النت ولاسيما مواقع التعارف والمواقع غير الأخلاقية أما اللباس أصبح لا يمت للحشمة بصلة فالموضة تتطلب العودة إلى ورق التوت أما الثقافة فهي ثقافة الأغاني ذات الشعارات الساقطة والمعاني التافهة .عادي أن تصبح الفضائيات الغربية كفيلة برسم طموحات الشباب أغلب طموحات الشباب العرب إناثا وذكورا
واليوم عادي أن تؤخذ الحكمة من أفواه العاطلين عن العمل وعادي تطبيق مقولة ما لذة العيش إلا للمجانين ومع ذلك نتفاءل بالخير لنجده وأخيرا أطلب التأمل في واقعية ما تمَ التعليق عليه مع احترامي لكل الآراء الناتجة عن التأمل